تسلسل الأحداث

1962: إعلان تأسيس "الجمهورية العربية اليمنية" واندلاع حرب بين الملكيين، الذين تدعمهم المملكة العربية السعودية، والجمهوريين الذين تدعمهم مصر.

 

1967: تأسيس "جمهورية اليمن الشعبية الديموقراطية" جنوباً بعد وجود بريطاني دام 210 عاماً.
 

1971: فرار الآلاف من الجنوب إلى الشمال ومجموعات مسلحة تتوعد بإسقاط الحكومة.

 

1972: اشتباكات حدودية بين "الجمهورية العربية اليمنية" و"جمهورية اليمن الشعبية الديموقراطية"، واتفاق لوقف إطلاق النار بعد وساطة جامعة الدول العربية.

 

1978: علي عبدالله صالح يصل إلى السلطة عبر انقلاب عسكري.

 

1979: تجدد الاشتباكات بين الجمهوريتين، وجهود لتوحيدهما.

 

1986: مقتل الآلاف في الجنوب جراء أعمال عنف سياسي، والرئيس علي ناصر محمد يغادر البلاد.

 

1990: إعلان الوحدة بين "الجمهورية العربية اليمنية" و"جمهورية اليمن الشعبية الديموقراطية"، وعلي عبدالله صالح رئيساً وعلي سالم البيض نائباً للرئيس.

 

1993: تشكيل حكومة ائتلافية من الأحزاب الحاكمة في الشمال والجنوب، يغادر بعدها نائب الرئيس علي سالم البيض إلى الجنوب.

 

1994: حشود عسكرية ثم اقتتال بين الشمال والجنوب. صالح يعلن حال الطوارىء ويفصل علي سالم البيض، الأخير يعلن استقلال الجنوب ثم يغادر البلاد بعد سيطرة قوات الشمال على عدن.

 

2000: مقتل 17 أميركياً في هجوم انتحاري على المدمرة الأميركية "يو أس أس كول"، حمل تنظيم القاعدة مسؤوليته، وتلاه تفجير استهدف السفارة البريطانية في صنعاء.

 

2001: اندلاع أعمال عنف خلال انتخابات بلدية واستفتاء على إصلاحات دستورية وتمديد ولاية الرئيس وتوسيع صلاحياته. تلاها إعلان علي عبدالله صالح شراكة اليمن مع الولايات المتحدة في الحرب على الإرهاب.

 

2002: هجوم على ناقلة النفط الفرنسية "ليمبورغ" قرب السواحل اليمنية حمل تنظيم القاعدة مسؤوليته.

 

4200: القوات الحكومية تشن حرباً بين شهري حزيران (يونيو) وآب (أغسطس) على الحوثيين في الشمال، ثم تعلن في أيلول (سبتمبر) مقتل قائدهم حسين الحوثي.

 

2005: تجدد القتال بين القوات الحكومية والحوثيين في الشمال بين شهري آذار (مارس) ونيسان (أبريل).

 

2006: إعادة انتخاب علي عبدالله صالح رئيساً.

 

2007: تجدد القتال بين القوات الحكومية والحوثيين في الشمال بين شهري كانون الثاني (يناير) وآذار (مارس)، تلاه موافقة عبدالملك الحوثي في حزيران (يونيو) على وقف إطلاق النار.

 

2008: تجدد القتال في كانون الثاني (يناير) بين القوات الحكومية والحوثيين في الشمال. سلسلة هجمات بين آذار (مارس) ونيسان (أبريل) على أهداف حكومية وأمنية ودبلوماسية وسياحية ومصالح أجنبية، أحدها يستهدف السفارة الأميركية في صنعاء مسفراً عن عدد من القتلى. اندلاع اشتباكات في نيسان (أبريل) خلال احتجاج الجنوبيين على تهميش الشمال لهم في الوظائف الحكومية.

 

2009: القوات الحكومية تشن حرباً جديدة في آب (أغسطس) على الحوثيين في الشمال، تلاها في تشرين الأول (أكتوبر) اشتباكات بين الحوثيين والجيش السعودي. تنظيم القاعدة يعلن في كانون الأول (ديسمبر) مسؤوليته عن محاولة تفجير طائرة أميركية في الولايات المتحدة.

 

2010: علي عبدالله صالح يعلن في كانون الثاني (يناير) استعداده إجراء محادثات مع تنظيم القاعدة إذا نبذ العنف، ويوقع في شباط (فبراير) اتفاق هدنة مع الحوثيين.

 

2011: عقب اندلاع الثورة في تونس، علي عبدالله صالح يعلن في كانون الثاني (يناير) عدم نيته تمديد ولايته بعد 2013. وفي آذار (مارس)، تظاهرات تطالب بالإصلاح تلقى دعماً من مسؤولين عسكريين وسياسيين كبار، بينهم اللواء علي محسن الأحمر. اضطرابات واشتباكات بين مسلحين وقوات الأمن توقع قتلى وجرحى، تلاها في نيسان (أبريل) بدء أول مهمة لمبعوث الأمم المتحدة جمال بنعمر في اليمن لتيسير اتفاق سياسي. إصابة علي عبدالله صالح بجروح بالغة جراء هجوم على جامع دار الرئاسة في حزيران (يونيو)، ونقله إلى السعودية للعلاج ثم عودته في أيلول (سبتمبر). القوات الأميركية تعلن مقتل أحد قيادات تنظيم القاعدة في اليمن أنور العولقي. مجلس الأمن يصدر في تشرين الأول (أكتوبر) القرار رقم 2014، يدين فيه العنف ويدعو إلى تسوية سياسية مبنية على المبادرة الخليجية ويطلب من أمين عام الأمم المتحدة مواصلة المساعي الحميدة. توقيع اتفاق نقل السلطة في الرياض في تشرين الثاني (نوفمبر)، ونقل السلطة إلى نائب الرئيس عبدربه منصور هادي، وتشكيل حكومة وفاق وطني برئاسة محمد سالم باسندوة.

 

2012: علي عبدالله صالح يغادر البلاد في كانون الثاني (يناير)، ومجلس النواب يمنحه حصانة رغم التظاهرات المنددة. انتخاب عبدربه منصور هادي رئيساً في شباط (فبراير)، وعودة صالح بعد أسابيع قليلة. مقتل أكثر من 120 جندياً إثر هجومين تبناهما تنظيم القاعدة على الحرس الجمهوري والجيش في شباط (فبراير) وأيار (مايو). بدء التحضير لعقد مؤتمر حوار وطني شامل. وفي حزيران (يونيو)، الجيش يستعيد السيطرة على محافظة أبين من القاعدة، ومجلس الأمن يصدر القرار رقم 2051 يشدد فيه على الحاجة إلى تنفيذ شامل وسريع لاتفاق نقل السلطة. أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون يزور صنعاء في تشرين الثاني (نوفمبر).

 

2013: أعضاء مجلس الأمن يزورون صنعاء في كانون الثاني (يناير)، ومؤتمر الحوار الوطني الشامل يبدأ أعماله في آذار (مارس) بعد تحضيرات دامت ستة أشهر. إعفاء أحمد نجل علي عبدالله صالح من منصب رئيس الحرس الجمهوري في نيسان (أبريل). وفي كانون الأول (ديسمبر)، هجوم على مستشفى العرضي في مجمع وزارة الدفاع في صنعاء يسفر عن مقتل 56 شخصاً وإصابة 176.  

 

2014: اختتام مؤتمر الحوار الوطني الشامل في كانون الثاني (يناير) بإقرار وثيقة مخرجات. مجلس الأمن يصدر في شباط (فبراير) القرار رقم 2041 دعماً لمخرجات مؤتمر الحوار واستكمال عملية نقل السلطة، ويضع نظام عقوبات تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة لمعاقبة المعرقلين للعملية الانتقالية. انطلاق عملية وضع دستور جديد في آذار (مارس).